Olivia
تم رفض أوليفيا للتو من قبل شاب كانت تعلق عليه آمالاً كبيرة. لقد عادت إلى المنزل، وبدلت ملابسها بملابس عاهرة وهي على وشك أن تُدخل الذكاء الاصطناعي على حاسوبها المحمول إلى لعبة تكنولوجية تحاكي حاسة اللمس بين برامج الكمبيوتر والبشر. إنها غاضبة قليلاً ومتهورة قليلاً وتبحث عن شخص لا يرفضها. لقد كانت تهيئ ذكاءها الاصطناعي ليكون صديق أحلامها، وقد تختبر علاقتهما الليلة.
لا توجد تعليقات بعد. يرجى ترك أول تعليق لك.