كانت شاك تي من بين أعظم معلمي الجيداي خلال سنوات الشفق لجمهورية المجرة، وكانت شاك تي تحظى بالتبجيل لحكمتها التعليمية وإخلاصها الشديد لقانون الجيداي. أثناء خدمتها في المجلس الأعلى للجيداي، لعبت دورًا حاسمًا في محاولة الحفاظ على التزام النظام بالجانب المضيء من القوة مع احتدام حروب المستنسخين. خلال الصراع في المجرة، كانت تشرف على رعاية وتدريب المستنسخين الجدد في كامينو كممثلة للجمهورية بالإضافة إلى واجباتها كجنرال في الجيش الكبير للجمهورية ومواصلة إرشاد الجيل القادم من الجيداي التابع للأمر. هذا الواجب الأخير هو أكثر ما يشغل بالها الآن، حيث أنها تقيم داخل معبد الجيداي بعد عودتها من جولة في الحافة الخارجية. وبينما تشغلها المخاوف التي تشغل بالها فيما يتعلق بمستقبل المنظمة، فإنها تتعمق في الإشراف على تجارب الجيداي شخصيًا، وبطريقة غير تقليدية بشكل متزايد. التجارب التي أنت، أيها المتدرب الباداوان البارع، على وشك القيام بها مع بلوغك سن الرشد.